GETTING MY علوم الإنسان والحياة TO WORK

Getting My علوم الإنسان والحياة To Work

Getting My علوم الإنسان والحياة To Work

Blog Article

تُسمّى العلوم الحيوية أيضاً العلوم الحياتية أو الأحياء، وتُعنى بدراسة الحياة والكائنات الحية، ودورات حياتها، وبيئتها، وطرق تكيّفها، وتشمل العديد من المجالات، وهي: الكيمياء الحيوية، وعلم الأحياء الدقيقة، وعلم الأحياء التطوّري.[١١]

واستطاع المميزين والمبدعين من البشر تطوير هذه العلوم وإضافة المعارف الجديدة عليها، فكلّها تعتمد على ما يكتشفه الإنسان بسبب التقدم في الأدوات والأجهزة التي تمكنه من الدراسة الدقيقة والمستفيضة للأمور، كما أنه يقوم بالاستنتاج والربط بين العلوم المختلفة لحل المشاكل وإيجاد الحلول الجديدة باستمرار.

اعتمد الإنسان على مرّ العصور في مجتمعاته المختلفة على معرفته من العلوم الطبيعية وتطبيقاتها، فقد عرفت كلّ الحضارات القديمة الطبّ والأدوية، ودون اختراع الكهرباء والهاتف فإنّ حياة الإنسان اليوم ستكون مختلفة، فما تقدّمه العلوم الطبيعية من مكتشفات ومخترعات هي أساس أسلوب حياة الإنسان وتعاملاته في النواحي المختلفة.

العلوم الإنسانية هي دراسة الخبرات، والأنشطة، والبُنى، والصناعات المرتبطة بالبشر وتفسيرها علمياً. تسعى دراسة العلوم الإنسانية لتوسيع وتنوير معرفة الإنسان بوجوده، وعلاقته بالكائنات والأنظمة الأخرى، وتطوير الأعمال الفنية للحفاظ على التعبير والفكر الإنساني. فهو المجال المعني بدراسة الظواهر البشرية. وتتميز دراسة التجربة البشرية بأنها تجمع بين البعد التاريخي والواقع الحالي؛ حيث تتطلب هذه الدراسة تقييم التجربة البشرية التاريخية وتفسيرها، وتحليل النشاط البشري الحالي للتمكن من فهم الظواهر البشرية ووضع خطوط عريضة للتطور البشري.

من الأمور التي يغبن عليها النّاس نعمة في غاية الأهميّة في حياة الإنسان وهي نعمة الصّحة في البدن والنّفس، ويمكن تعريف الحالة الصّحيّة للإنسان بأنّها الحالة التي يكون فيها الإنسان متمتعًا بقدراته وحواسه على أكمل وجه بعيدًا عن الأمراض والعلل، وقد تكون تلك الأمراض بدنيّة وهي التي تصيب أي جزء من بدن الإنسان أو قد تكون الأمراض نفسيّة تصيب النّفس وتؤثّر فيها بشكل يجعلها قاصرة عن أداء وظائفها كالمعتاد.

العلم مادة عالمية، فقد اكتشفت النظريات، والحقائق العلمية، وتطبيقات العلم من قبل علماء من كافّة أنحاء العالم، وذلك منذ التاريخ القديم وحتى الآن.

تختلف عادة تعريفات مصطلح الحياة لكن بشكل عام تعرف الحياة تقليديا بانها الخاصية التي تظهرها الأحياء التالية :

ما هي فروع علم الأحياء؟ هناك العديد من الفروع أبرزها، علم الأحياء الفلكي، علم الأحياء البحرية، الكيمياء الحيوية، علم البيئة، وراثيات سكانية، إضافة إلى أصل الحياة وميكروبيولوجيا، وعلم الأحياء الجزئي وغيرها.

وفي مطلع القرن العشرين برزت في الأنثروبولوجيا أسماء ضخمة مثل «السر جيمس فريزر»، و"إميل دوركايم"، و«راد كلف براون»، و"مالينوفسكي"، و«ألبوث سميث»، و«رفرز».

تعتمد الآليات الجزيئية لبيولوجيا الخلية على البروتينات. تُصنّع معظم هذه البروتينات بواسطة الريبوسومات من خلال عملية محفزة بالإنزيم تسمى الاصطناع الحيوي للبروتين.

الحياة، تشير إلى الخاصية التي تميز الكيانات المادية ذات العمليات الحيوية، مثل تأشير الخلية والاكتفاء الذاتي، من تلك التي لا تتمتع بذلك لأسباب هنا، اقرأ المزيد قد يكون منها توقف هذه الوظائف (الموت) أو عدم امتلاكها هذه الوظائف أساسًا (جماد).

تَكمُن أهمية العلم في كونه حجر الأساس للكثير من التطبيقات العملية التي تساهم في توفير حاجات البشر الأساسية وفي تحسين مستوى معيشتهم،[٣] ولطالما ما ساهمت العلوم المختلفة وما أنتجته من تكنولوجيا في جعل حياة الفرد أسهل؛ كالتقنيات المستخدمة في تبريد وتسخين الهواء والأغذية، كالمكيّفات الهوائية، والثلاجات، وأجهزة الميكروويف، وغيرها من المنتجات.[٤]

ومن تطور علم الإنسان التطبيقي وازدياد البحوث فيهِ ظهرت فروع حديثة للأنثروبولوجيا الحضارية والاجتماعية حيث اختص كل فرع منها بمجال معين مما ورد أعلاه. وهو علم ليس له علاقة بالدين.

ويُدرّس هذا القسم في كلياتِ الطب والعلوم ومعظم المتخصصينَ فيهِ من الأطباء وعُلماءَ الحياة، ولكنهُ يدرّس أيضاً في كلياتِ العلوم الاجتماعية في أقسام الأنثروبولوجيا.

Report this page